استعانت وزارة التعليم المصرية بالمطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم للقيام بأداء اغنية ترويجية لمعايير الجودة في التعليم, الاغنية من تأليف فوزي تاج خبير الاعلام التربوي بالوزارة .
وتقول كلمات الأغنية ؛ حسبما أفادت صحيفة الراية القطرية :
من غير كلام كتير
هانطبق المعايير
وهيه .. .. هيه .. .. وهيه
كبير ولا صغير هاشرحلك المعايير
لجل خير ولادنا
وشيوخنا والحريم
نعمل اللي يفيدنا نهتم بالتعليم
وهيه .. .. هيه .. .. وهيه
يعني المدرس يشرح بذمة وبضمير
واوعي الطالب يسرح أو يهرب أو يطير
وهيه .. .. هيه .. .. وهيه
هذا الخبر التربوي التحفة موجود هنا
**********
يبدو أن المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم سره باتع وله تاثير عظيم لهذا تستعين به الحكومة كلما أشكل عليها الأمر واستعصى عليها حل مشكة ما
وقد سبق واستعانت به في محاربة انفلونزا الطيور بعد أن فشلت الدولة بكافة أجهزتها المعنية وغير المعنية بتوعية المواطنين ضد الخطر الداهم ومعالجة الأزمة كما عالجتها بلاد الله الواسعة التي اصابها الفيروس قبلنا.
وهذه المرة تستعين به وزارة التعليم للترويج
وياللهمزلة التربوية
فشلت الوزارة بكافة أجهزتها المعنية في تعريف المواطنين بماهية الجودة ففكرت في شعبان ليعرفهم
بل فشلت اصلا في تعريف المواطنين بماهية التعليم.
لااعرف طالما لشعبان هذا التاثير السحري الناجع في حل مشاكلنا لماذا لاتعينه الحكومة وزيراً للتعليم لعل وعسى يُفلح فيما لم يُفلح فيه السادة الوزراء المتعاقبين على وزارة النكبات والأزمات حاليا والمعروفة سابقاً بوزارة التعليم.
شعبان ده اصله عُقر
ويسد في كل ركن
وهييييييييييييه
وتقول كلمات الأغنية ؛ حسبما أفادت صحيفة الراية القطرية :
من غير كلام كتير
هانطبق المعايير
وهيه .. .. هيه .. .. وهيه
كبير ولا صغير هاشرحلك المعايير
لجل خير ولادنا
وشيوخنا والحريم
نعمل اللي يفيدنا نهتم بالتعليم
وهيه .. .. هيه .. .. وهيه
يعني المدرس يشرح بذمة وبضمير
واوعي الطالب يسرح أو يهرب أو يطير
وهيه .. .. هيه .. .. وهيه
هذا الخبر التربوي التحفة موجود هنا
**********
يبدو أن المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم سره باتع وله تاثير عظيم لهذا تستعين به الحكومة كلما أشكل عليها الأمر واستعصى عليها حل مشكة ما
وقد سبق واستعانت به في محاربة انفلونزا الطيور بعد أن فشلت الدولة بكافة أجهزتها المعنية وغير المعنية بتوعية المواطنين ضد الخطر الداهم ومعالجة الأزمة كما عالجتها بلاد الله الواسعة التي اصابها الفيروس قبلنا.
وهذه المرة تستعين به وزارة التعليم للترويج
وياللهمزلة التربوية
فشلت الوزارة بكافة أجهزتها المعنية في تعريف المواطنين بماهية الجودة ففكرت في شعبان ليعرفهم
بل فشلت اصلا في تعريف المواطنين بماهية التعليم.
لااعرف طالما لشعبان هذا التاثير السحري الناجع في حل مشاكلنا لماذا لاتعينه الحكومة وزيراً للتعليم لعل وعسى يُفلح فيما لم يُفلح فيه السادة الوزراء المتعاقبين على وزارة النكبات والأزمات حاليا والمعروفة سابقاً بوزارة التعليم.
شعبان ده اصله عُقر
ويسد في كل ركن
وهييييييييييييه
