Thursday, June 21, 2007

كادري وكادرك واتفرقوا الكادرات




أخيراً وبعد جدل طويل تمخض الجبل فولد كادراً وتم إقرار الكادر التعليمي المثير للجدل

وبعد شد وجذب وتحديد حد أدني لأجور المعلمين

طالبت نقابة الأطباء بعمل كادر خاص للأطباء ونظمت وقفة إحتجاجية للمعاملة بالمثل وصاحب ذلك شد وجذب ايضاً

صار لزاماً على كل صاحب مهنة في مصر أن يطالب بكادر خاص لتعديل حالته خاصة في ظل حالة الارتفاع المستمر للاسعار وتدني الأجور بشكل يستحيل معه العمل بشكل يرضي الضمير.

كل واحد يدور على كادره في هذه المعمعة


10 comments:

مـحـمـد مـفـيـد said...

من الاخر مش هتلاقي لا حد فينا اي كادر
وكل كادر وانتي بخير

Alaa said...

راح خلاص ايام الكادر
ليت الكادر يعود يوماً

Bella said...

محمد مفيد

مرحبا بك

اكيد كلنا بلاكادر

وماحدش فينا كادر يعمل اي حاجة

هههههههه

المشكلة يااخي العزيز ان موضوع الكادر الخاص قد تم تفريغه من مضمونه لان القائمين على تلك الامور لايريدون حل الأزمة بالفعل

فالمفروض في كادر المعلمين العمل على رفع مستوى المعلم المادي وذلك بهدف القضاء على الدروس الخصوصية

ولكن هل ستنتهي فعلا ظاهرة الدروس الخصوصية ؟؟

اشك في ذلك

وماذا عن المشاكل الخاصة بكل فئات المجتمع؟؟

ماذا عن الاطباء ومشاكلهم التي تنعكس علينا كلنا

ماذا عن المهندسين؟؟
والمحامين؟؟

و

و

و

وهلم جرا

Bella said...

علاء

ايام الكادر لم تأت

ويبدو أنها لن تأتي

كادر تايه ياولاد الحلال

Anonymous said...

ابقى قابلينى لو حد عدل حالته

لو كل مهنة عملت لها كادر فى مواجهة غول الأسعار



حيعملوا كادر جديد للأسعار

ابتسم أنك فى المحروسة

Bella said...

شهروزة

مرحب بك

حلوة حكاية كادر جديد للاسعار

ياعزيزتي الاسعار لها كوادر وليس كادر واحد
كل يوم ترتفع اسعار عدة سلع في الغباثة والناس يااما حاسة وساكتة

يااما حاسة برضه وساكتة

مش عارفة فيه ايه وح نفضل نستحمل الهم ده لامتى

Anonymous said...

أنا قالوص ، وأنتي ؟..... قوصرة أم عَـلة ؟

Bella said...

مرحب حنين
نورتي المدونة

ماكتبتيه من اسماء النساء
او بمعنى أدق من الاسماء التي اطلقها العرب على النساء لتصنيفهن

عبجتني جدا مدونتك

منورة

AHMED SAMIR said...

ماهو فعلا الفوضى والعشوائية لا تولد الا فوضى وعشوائية
وهو دة اللي بيحصل في مصر اليومين دول
تحياتي واحتراماتي

Bella said...

A.SAMIR

مرحبا اخي العزيز

مايحدث في مصر ليس فوضى فحسب بل كارثة بكل مافي الكلمة من معنى

الزيادة المتصاعدة للاسعار لايقابلها زيادة في الأجور.
واصبح لزاماً على كل رب اسرة ان يدبر احتياجات اسرته حسب شطارته بقى